القائمة الرئيسية
بـحـــث
المتواجـــــدون الآن
يوجد حاليا 170 زوار المتواجدين الآن بالموقع
صحيفة عكاظ

صحيفة عكاظ (250)

استأثرت مشكلة التسول والمتسولين بكثير من الكتابات بسبب المضايقات التي تنشأ عنها وخاصة بالنسبة للزائرين في موسم الحج وغير موسم الحج. أستطيع على ضوء دراسة قامت بها الشئون الاجتماعية بوزارة العمل أن أقرر أن الأكثرية الساحقة من المتسولين الذين يسيئون إلى سمعة البلاد هم من الوافدين فقد جاء في الكتاب الذي أصدرته وزارة العمل تحت عنوان «دراسة عن مكافحة التسول» هذه الإحصائيات: 1- نسبة المتسولين السعوديين 22% . 2- نسبة المتسولين من الوافدين 78% .…
جميل ما أعلنته وزارة المعارف من تحديد موعد بدء الامتحانات للعام الدراسي الحالي بأول شهر ربيع الأول سنة 1385ﻫ. جميل جداً لو أن إطالة زمن الدراسة استغل لتقوية المناهج وتركيزها في أذهان الطلاب.. ولكن الذي حصل في العام الدراسي السابق خلاف ذلك فقد أنهي المدرسون تدريس المقررات الدراسية قبل انتهاء السنة وأخذ المدرسون والطلاب لا يواظبون على الحضور إلى مدارسهم وأخيراً وقبل موعد الامتحانات بأكثر من نصف شهر عطلت المدارس وراح الطلاب يتسكعون في الشوارع…
تعود الناس أن يستقبلوا كل جديد بالتحية وتمشياً مع هذا التقليد أود أن أحيى عكاظ والقائمين على عكاظ وأرجو لها ولهم سداد الخطى، ويسر الطريق ومدداً من العون، وبلوغاً إلى الهدف. وإذا كانت صفحة عكاظ الأسبوعية، قد انطوت كما انطوت صفحات أخوات لها وأصبح ذلك العهد في ذمة التاريخ فإن من حقنا كقراء وكمواطنين أن نتمنى على عكاظ اليومية ما نعتقد أنه مطلب غير عزيز على هذه النخبة الممتازة من القائمين على عكاظ، فما هو…
إنها مشكلة بعض المسئولين الذين يتصورون أن النشر عن مشروعاتهم يهيئ لها جو الاستجابة.. ومشكلة بعض المخبرين الذين يسعون إلى السبق الصحفي من غير طريقه بل وعقدة بعض الصحفيين الذين يخيل إليهم أن نشر مثل هذه الأخبار يجلب الرضا ويحقق الزلفي. نعم.. لنكن صرحاء.. بمثل هذه الصراحة ينبغي أن يقابل المخلصون للدولة والبلاد وهم بعض الأنباء المبالغ بها وأعنى صراحة معالي الشيخ عبد الله السعد حينما كتب في جريدة المدينة الحبيبة يوم الثلاثاء الماضي يقول…
هل يعوزنا المال؟! هل تعوزنا الكفاءات!؟ هل نحن في حاجة إلى تخطيط؟؟ رأيي أننا لسنا في حاجة إلى شئ من ذلك بفضل الله، ولكن شيئاً واحداً هو الذي يعوزنا، إنه الأمانة.. والأمانة دائماً. فما أكثر ما يكون افتقادنا الأمانة سبباً من أسباب ضياع جهودنا، وفساد أعمالنا. وفي الحديث الشريف "إذا ضيعت الأمانة فانتظروا الساعة" إن المال بحمد الله موجود، والدولة لا تضن به على كل ما تتوقع منه الخير للمواطنين جميعاً ولكن فقدان الأمانة في…
رأيي أننا نمضى في طريق تبعد بنا عن الأمانة فمنذ سنوات كنا لا نعدم الخادم الأمين والعامل الأمين والموظف الأمين. أما الآن فإننا قلما نجد ذلك وأنا لا أعنى بغير الأمين من يسرق أو يختلس فحسب ولكني أعتبر الخادم الذي لا يرعى الله في خدمة مخدمه غير أمين، والعامل الذي لا يحافظ على حقوق أجره غير أمين، والموظف الذي لا يؤدى عمله كما يجب دون حاجة إلى رقيب أو حسيب غير أمين، والرئيس الذي لا…
أجل.. الأمانة دائماً ، فما أحوجنا إلى دروس – ولو كانت قاسية – تعلمنا كيف نكون أمناء فيما يعهد به إلينا من أعمال. فالأمانة – أو على الأصح فقدانها – هي التي أورثتنا هذه الشوارع المتعرجة شكلاً، المشوهة منظراً والتي تتحول عقب بسيط الأمطار إلى مستنقعات وحفر.. والأمانة – أو فقدانها – هي التي خلفت لنا إشارات المرور هذه التي تتعطل أكثر مما تعمل، وتنطفئ أكثر مما تضئ وتضر أكثر مما تنفع.. والأمانة – أو…
فوضى الاستيراد أو اختلال قاعدة العرض والطلب بلغة الاقتصاديين من أهم أسباب ما نعانيه من أزمات متعاقبة.. أزمة لحوم.. أزمة سكر.. أزمة أسمنت.. أزمة دقيق إلخ.. والذي أذكره إن لم تخني الذاكرة أن الغرفة التجارية بمكة ورفيقتها بجدة ظلتا أمداً طويلاً تدرسان هذه المشكلة (مشكلة فوضى الاستيراد) بحثاً عن إيجاد حل لها ولكنى تركت الغرفة التجارية بمكة مستقيلاً في دورتها السابقة قبل أن تصل إلى حل.. وأظن أن غرفة جدة ما تزال هي الأخرى تبحث…
الاقتراح الذي قدمه الأستاذ مدير عام النجدة والمرور بتوزيع سندات على ضباط المرور لاستحصال الجزاء فور وقوع المخالفة. هذا الاقتراح وجيه جداً وجدير بسرعة التنفيذ وهو معمول به الآن في لبنان وربما في غيرها من البلدان. والذي أريد أن أزيد عليه هو إعادة النظر في تحديد المخالفات على ضوء ما يقع تحت أنظارنا يومياً. فالوقوف في غير موقف يعتبر مخالفة لا تقبل المراجعة ويستوفي عليها الجزاء والوقوف في وسط الشارع لإنزال راكب أو إركاب سائر…
<< البداية < السابق 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 التالي > النهايــة >>
صفحة2 من 14
المقالات حسب تصنيفات المواضيع

لتحميل المقدمة و العناوين هنا