الاثنين, 22 أبريل 2013 17:11

يرضي القتيل وليس يرضي القاتل

قييم هذا الموضوع
(0 تقيم)

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

يرضي القتيل وليس يرضي القاتل

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

يرضي القتيل وليس يرضي القاتل

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

يرضي القتيل وليس يرضي القاتل

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

يرضي القتيل وليس يرضي القاتل

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

يتباكى بعض الزملاء الذين فرضتهم ظروف خاصة على الصحافة والصحفيين.. يتباكون بل يسيلون دموع التماسيح ويطلقون على المطالبة بالعدالة والمساواة «إثارة» للنعرات والعنصريات، والمشاعر، ناسين أو متناسين الأثر السيئ الذي تركه استئثار فريق من المواطنين بالكثير من الامتيازات على حساب تحقير فريق آخر منهم.

ونحن نعجب أشد العجب إذ ما زال هؤلاء الناس يتصورون أنفسهم الجديرين بكل شيء وأن من عداهم صفر على الشمال. فإذا وجد هؤلاء الأصفار فرصة لتذكير أنفسهم – مجرد تذكير – ثارت ثائرتهم وراحوا يرددون نغمة مألوفة يجيب بها – دائماً – المسئولون عن الحقوق عندما يطالبهم أصحابها بردها.. تلك النغمة.. عنصرية.. نعرة.. إثارة مشاعر وكأن السكوت على الحق بعض الوقت يضيعه..

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ظلمتني واعتبرت نفسك أعلم منى وأفضل منى؟! فأرجع إلى الحق؟!

هل من العنصرية والنعرة: أن يقول الشقيق لشقيقه أننا متساوون في الحقوق والواجبات فلماذا تتعالى على؟!

هل من العنصرية والنعرة أن يقول الشقيق لشقيقه ما دمنا ورثة رجل واحد لم لا تقاسمني الميراث بالعدل والقسطاس؟!

وهل من الأخوة أن يحتقر الشقيق شقيقه فلا يضرب له بسهم في كل مجال يليق به؟!

وهل من الأخوة أن يستأثر أحد الشقيقين بكل فضل ويتخذ لنفسه مكان الصدارة ثم يلقى بشقيقه الذي لا يقل عنه فضلاً وعلماً في الصفوف الأخيرة؟

وبم يمكن أن تسمي هذه المحاولات لإسكات المتظلم.. المطالب بالحق والعدل والمساواة؟!

نعرة؟ أم استئثار؟! أم تسلط؟ أم ماذا؟!

وبعد.. فإننا نريد أن نقول لهؤلاء المتباكين أننا بما كتبناه وما نشرناه نخاطب من هم أعلى منكم وأعرف منكم بدقائق الأمور وواقعها. فوفروا على أنفسكم هذه النصائح الغالية فنحن أدرى بمصالحنا. ولدينا الأدلة والأمثلة والوقائع والأرقام!

وعليكم – إن كان لديكم دليل من المنطق – أن تناقشوا كلما تريدون مناقشته على أساس من مقارعة الحجة بالحجة لا بأسلوب الشتائم والسباب واستعمال الألفاظ النابية ككلمات « أحقاد.. وحل.. تحذير.. فليس من مثلكم يصدر التحذير..».

إن كل كلمة كتبناها سنقدم عليها ألف دليل فاتركوا الشتائم ودعوا التعريض وأدخلوا إلى الموضوع رأساً لنلقمكم حجراً بل أحجاراً.

معلومات أضافية

  • العــدد: 1191
  • الزاوية: كل صباح
  • تاريخ النشر:
  • الصحيفة: الندوة
الذهاب للأعلي